اتركوني لحالي يقولها الانسان الكبير اواحيانا الشاب المراهق اوالاطفال ايضا يقولوها ،ونحن بنوا العرب عندما نسمع احد يقول هذه الكلمه سرعان ما نروح ونهيل الاسئلةوالاستفسارات لقائل هذه الكلمةظانين اننا نخفف عليه ونحاول نخرجه من الازمةالذي هو فيها وهذا في رأيي خطأ فادح ، لماذا لانسيبه يرتاح ويسبح في بحر الحلول من نفسة بتفكيره هو لمذا نحل له مشاكله بدلا عنه من اعطانا هذا الحق ،فعلا اذا اخذ قسط من الراحة اعتقد انه سيبادرنا وقدخرج لنا مبتسما منشرح الصدر قد اخذ قراره بيده دون تدخل من الفضوليين حلالين المشاكل الذين مايقدرو يحلوا مشاكلهم اصلا .
اننا نرى في بعض المسلسلات والافلام كيف الممثلين عندما يقولوا هذه الكلمة كيف يطبقوها احيانا البنت المراهقةاوالطفله تقول لامها اتركيني لحالي لو سمحتي فاذا بها تتركها وبعد لحظات نرى العجب العجاب لقد راح الضيق الذي كان في هذه او تلك بدون تدخل من الغير حتى وإن كان الغير اقرب المقربين.
awadalshagaa.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق